يمكن تحسين الوضعية السيئة الناتجة عن قلة الحركة ونمط الحياة الرقمي في أي عمر من خلال تقييم شخصي وتعديلات صغيرة من شأنها أن تؤدي إلى فوائد صحية مدى الحياة.